ألمَجدُ لِلآبِ والإبن ِ والرُّوح ِ الـقـُدُس ِ في ابتِدائِنا وانتِهائِنا، ولـْتـَفِضْ عَلينا الرَّحمَة ُ والحَنان، في الدُّنيا والآخِرَة، يا رَبَّنا والـَهَنا لـَكَ المَجدُ إلى الأبَد. آمــيــن.
- يا اتـِّكالَ الأبرار ِ ورَجاءَ الصِّدِّيقِينَ ومَلاذ َ المُؤمِنِينَ العَظِيم، رَبَّنا يَسوعَ المَسِيح، أشرِقْ بـِنورِكَ ونِعمَتِكَ عَلى آبائِنا وإخوَتِنا وعُظـَمائِنا وجَمِيع ِ المَوتى المُؤمِنِين، المَحبوسِينَ في ظـُلمَةِ القـَبر ِ الكـَئِيبَة. أحِلـَّهُمْ في مَكان ِ الحَياةِ، واجْلُ عَنْ وُجوهِهـِمْ غِشاءَ الكـَآبَة. تـَحَنـَّنْ عَليهـِمْ بـِمَحَبَّتِكَ لِلبَشَر، فـَيَشكـُروكَ وأباكَ وروحَكَ القـُدُّوس، إلى الأبَد. آمــيــن.
- إرحَمْنا أللـَّهُـمَّ واعضُدنا. بـِفـَيض ِ رَحمَتِكَ وحَنانِكَ، رَبِّ، أعِدَّ مَغنى الحَياةِ ومَسكِنَ الفـَرَح، والنـَّعِـيمَ مَعَ قِدِّيسِيك، لآبائِنا وإخوَتِنا وعُظـَمائِنا، الذِينَ انفـَصَلوا عَـنـَّا وبَلـَغـوا إليك، عَلى رَجَاءٍ عذب، وباعتِراف ٍ صادِق. ولـْنـُؤَهَّلْ مَعَهُمْ لِنـَصِيبِ قِدِّيسِيكَ ومِيراثِهـِم. يا رَبَّنا وإلـَهَـنا لـَكَ المَجدُ والشُّكرُ إلى الأبَد.
اللـَّحن الأوَّل: بْعِدُنِه دْصَفرُو
* طـُوبى لِلسَّــــــــاهِرْ إذ يَلقى وَجــهَ الرَّبِّ
الحَــــيِّ الآتـــــــي عِــرسَ الأعــــراس ِ
القـَـلبُ الطـَّاهِــــــرْ مُتـَّكاهُ في قـَـــلـبِ
السَّــمــــــــــــاواتِ قـُــــدس ِ الأقـــداس ِ
** صُـومُوا وصَـلـُّـوا قـَالَ الرَّبُّ، واسهَروا
لا تـَغـفـَــلــــــوا إشعِـلــــــوا المِصبـاحْ
كـَي تـَستـَحِقـُّـــــوا أنْ يَدعوكـُم: أُدخُـلـوا
هَيَّــــا رِثـــــــــوا جَـنـَّــــة َ الأفـــــــراحْ
*/** يـــا مَــنْ نـَجَّـانـا مِنْ دَيجور ِ الأعماق ِ
يَــــــــومَ زارَ مَـثـــــوى الأمــــواتِ
إبـعَــثْ مَــوتـانـا واذكـُــرْ دَمَّ المِيثــاق ِ
أحِـلـَّــنـــــــــــــــا فـــي السَّمــــــاواتِ
المزمور 129
* مِن الأعماق ِ صَرَختُ إليكَ يا رَبّ يا سَـيِّـدُ استـَـمِــعْ صَوتي.
** لِتـَكـُــنْ أُذُنـــــاكَ مُصغِـيَتـَـينْ إلى صَـــوتِ تــَضَــرُّعــي.
* إنْ كـُنتَ لِلآثام ِ راصِدًا يــا رَبّ يـــــا سَيِّــدُ فـَمَــنْ يَقِفْ ؟
** فـــإنَّ عِـــــنــدَكَ المَـغـــفِــــرَة لِكـَي يَكــون لـَكَ الإكــرامْ.
* إنتـَـــظـَـــــرْتُ الــــــــــــرّبّ إنتـَظـَرَتهُ نـَفسي ورَجَوتُ كـَلِمَتـَهُ.
** إنتِظــــــارُ نـَــفــسـي لِلــــــرَّبّ أشَدُّ مِن ِ انتِظار ِ الرُّقـَـباءِ لِلصُّبح ِ والسَّاهِرِين للفجر.
* لِيَكـُنْ إســــرائِيـلُ راجـِيًا لِلـــرَّبّ فإنَّ عِنــدَ الــرَّبِّ الـرَّحـمَـة،
وعِـنــــدَهُ فِــــداءً كـَـــــثِيرا.
** وهوَ يَـفـتـَــــدي إســــرائِيــــــلْ مِـــنْ جَـمِـيـــع ِ آثـــامِـــهِ.
*/** ألمَجدُ للآبِ والإبنِ والرُّوحِ القدُسْ مِن الآن وإلى أبَـدِ الآبـــديــنْ.
- إرحَمْنا أللـَّهُـمَّ واعضُدنا. في العَالـَم ِ السَّعِيدِ الشَّرِيف، الذي أعدَدتـَهُ لِمُختارِيكَ، رَبِّ، انظِمنا جَمِيعًا، وأرِحْ آباءَنا وإخوَتـَنا وعُـظـَماءَنا، الذِينَ غادَروا هَذا العَالـَمَ باعتِراف ٍ قـَويم، غافِرًا كـُلَّ نـَقص ٍ صادِر ٍ مِنـَّا ومِنهُم، فـَنـَشكـُرَكَ مَعَ قِدِّيسِيك، أيُّها الآبُ والابنُ والرُّوحُ الـقـُدُس، إلى الأبَد.
اللـَّحن الثاني: لعِلْ مِنْ شُوفرِه
* مَــلجَــــــإي صَـلِيـبُــكَ يـــــا رَبِّــــــي
كاللـِّصِّ أشـــدو لـَـكَ صِــدْقَ حُــبِّـــــي
في يَـــوم ِ مَـجــيـئِـكَ أسْـــمِــــــعْـــــني
صَوتَ الرِّضوان ِ يَنفي الخَـــوفَ عَـنـِّـي
** لِلبـِرِّ نَفسي عَـطـــشى يـــــــــا أللهْ
أنتَ اليَنبــوعُ الحَيُّ أنــــتَ الحَـــيـــاهْ
لا تـَترُكني في دَيجور ِ الجَــحِـــــيــــــــمْ
يا عَــون طـُـفـولـَــتي حُـلـمــي القـَــدِيـمْ
*/** رَبَّـاهُ إنـِّـي جــــــان ٍ مُـــــــــذنِـــــــبٍ
أنتَ اللـُّطفُ والطـُّهــرُ المُـطـَــــيِّــــــبُ
إنْ لـَمْ يَشفـَعْ لي قـَلبُكَ الــــــــوَدِيــــــعْ
يـا رَبِّ، لـَمْ يَبقَ لـي أيُّ شَـــفِـــيعْ
مزامير المساء
من المزمور 140 – 141
لِتُقمْ صَلاتي كالبَخُورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كتقدمةِ المَساء .
لِتُقَمْ صَلاتي كالبَخورِ أمامَك ، وَرَفعُ يَديَّ كَتَقْدِمَة المَساء. (تُعاد بعد كل مقطع)
* إليكَ أصرُخ ، يا رَبِّي أسرِعْ إليَّ ، أصِخْ لِصَوْتي حينَ أصْرُخُ إليك .
* إليكَ عيناي ، أيُّها الرَّبُّ السَيِّدُ ، بِكَ اعْتَصَمْتُ فَـلا تُفْــرِغْ نَـفْـــسي .
* يُحـيــطُ بـي إكليـــلٌ مِــنَ الصِـدِّيـقــــين ، عِنْــــــدَما تُكـــافِـئُــــــــــني .
من المزمور 118
إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ وَنُورٌ لِسَبيلي .
إنَّ كَلِمَتَكَ مِصْباحٌ لِخُطايَ ونُورٌ لِسَبيلي. (تُعاد بعد كل مقطع)
* أقْسَمْــتُ وسَأُنْجِــزُ أنْ أحْفَـظَ أحْكـــامَ عَــدْلِكَ .
* وَرِثْتُ شَهاداتِكَ إلى الأبَد لأنَّها سُــرُورُ قَلْبي .
* ألمَجْدُ للآبِ والابن ِ والروح ِ القُدُس إلى الأبد.
لحن: سوغيتو
يا ذا العِزِّ قـَـدْ حَقـَّـقـــتَ دَحْــــرَ المَـــوتِ بــــــالآلام ِ
قـَـدْ أنعَـشــتَ وَعْـدَ الحُـبِّ بالحَيـــاةِ، المُـــلكِ السَّـــامـي
إصرِفْ عَـنـَّا كـُلَّ ضُرّ ٍ أحـلِلْ فِينــا أمــنـًا، رَحـمَـهْ
نـَخرُجْ مَرحى، نـَـلقَ وَجـه َ اللـُّطف ِ يُوحي أُنسَ النـِّعـمَهْ
عَينٌ غاصَتْ في رُؤيـــاكَ فـــي عَينـَـيكَ تـَــلقى رَفـَّــهْ
أُذنٌ عَـبَّتْ صَوتَ البُشرى لا تـُسمِعها صَوتَ اللـَّهـفـَـهْ
ألأفــواهُ الفاضَـتْ شَــــدْوًا هَبها تـَـشدو المَجدَ تـَمدِيــحْ
لـُسنٌ قـَدْ صَاحَتْ: قـُدُّوسٌ! دَوزِنـْها أوتـارَ تـَـسبيـــحْ
أيدٍ شالـَـتْ بالجـِسـم ِ، الدَّمّ ألـــق ِ عَـنها كـُــلَّ مَأثـَــــمْ
رِجلٌ جَسَّــتْ بَيتَ الـقـُـدس ِ نَقـِّلها في الـنـُّور الأعظـَـمْ
هَيَّا نـَشدو في الإمســـاءِ بالتـَّسبيــــح ِ لِلرَّحمـــــان ِ
صَلـِّــي عَنـَّــا أُمَّ اللهِ لِلـرَّحمــــــــان ِ كـُــلَّ آن ِ
نـُعلي المَجدَ لِلثـَّالوثِ الآبِ، الابن ِ، الرُّوح ِ الحاني
نـَتلو الشُّكرَ عَنْ نـُعمــاهُ مِلْءَ الكـَـــون ِ والأزمــــــان ِ
- لِنـَرفـَعَنَّ التـَّسبيحَ والمَجدَ والإكرامَ إلى باعِثِ الأمواتِ ومُقِيم ِ الرَّاقِدِينَ في التـُّراب، إلى دَيَّان ِ الأحياءِ والأمواتِ إلـَهِ الأرواح ِ والأجساد، المَعقول ِ واحِدًا، والمُعـتـَرَفِ بـِهِ المَسجودِ لـَهُ والمُمَجَّدِ إلـَهًا في ثـَلاثـَةِ أقانِيم. ألصَّالِح ِ الذي لـَهُ المَجدُ والإكرامُ في هَذا المَساءِ وكـُلِّ أيَّام ِ حَياتِنا إلى الأبَد.
آمــيــن.
- أيُّها الرَّبُّ الإلـَه، عِندَمَا يَتـَشَرَّفُ آلُ اليَمِين ِ ويُخذَلُ أهلُ الشَّمال، وتـَنقـَسِمُ نارُ الدَّيَّان ِ إلى الجانِبَين، فـَتـُنِيرُ الصِّدِّيقِين، وتـُظلِمُ فـَتـُحرِقُ الكافِرِين، ويَضُمُّ كـُلُّ جانِبٍ آلـَهُ ولا تـَغيير: آلُ الشَّمال ِ بالحُزن ِ والبُكاء، أهلُ اليَمِين ِ بالفـَرَح ِ والابتِهاج، نـَبتـَهـِلُ إليكَ، رَبِّ، أنْ تـُؤَهِّلَ المَوتى المُؤمِنِينَ الذِينَ لـَبـِسوكَ بأجسادِهِمْ وتـَناوَلوكَ بأفواهِهـِم زادًا مُبارَكـًا عَلى طـَرِيق ِ الأبَد، لأنْ يَلـتـَقوكَ بـِوُجوهٍ مُشرِقـَة، ويَستـَرِيحوا في مَنازِلِكَ السَّماوِيَّة، في أهراءِ الـنـُّور ِ والحُبور، في أُورَشَلِيمَ مَدِينـَةِ القِدِّيسِين، معَ إبراهِيمَ وإسحَقَ ويَعقوب.
أمَّا هُنا، فـَعَظـِّمْ ذِكرَهُمْ عَلى مَذبَحِكَ الحَيّ، بالتـِّقدِماتِ والخِدَم ِ والعُشور ِ والصَّلـَواتِ والقـَرابين ِ التي تـُقـَرَّبُ لأجلِهـِم. إرتـَض ِ بـِها، رَبِّ، وعِندَما تـَضُمُّنا إليهـِم، أعِدَّنا لِـنـَوال ِالـفـَرَح ِ الذي دُعِينا إليه، بالإيمان ِ الكامِل ِ بـِكَ، وبـِفـَـيض ِ رَحمَتِكَ عَلينا، ورَحمَةِ أبيكَ وروحِكَ الـقـُدُّوس، لـَكَ المَجدُ والشُّكرُ إلى الأبَد. آمــيــن.
لحن البخور: لـْحُوداو إتقاباع
* بالإيمان ِ
** راقِدونا
* صَلـُّوا عَـنـَّا، اذكـُرونا ** هُمْ أحبابُ
* عَـنـَّا غابوا ** حَواهُمُ التـُّرابُ
* مِنكَ الجـِسمُ ** مِنكَ الدَّمُّ
* مَطمورٌ فِيهـِمْ لِلـنـُّورْ ** يَنهَضونا
* يَنعَمونا ** مِلْءَ الحَياةِ والـنـُّورْ
* في دار ِ الصَّالِحِينْ
*/ ** لِدَهر ِ الدَّاهِرينْ.
- مِمَّا لـَكَ، يَا مَنْ لا تـَحتاجُ، قـَرَّبنا عِطرَ هَذِهِ الطـُّيوب، لِكـَمال ِ الصِّدِّيقِينَ وتـَوبَةِ الخاطِئِين، والرَّاحَةِ والذِّكر ِ الطـَّيِّبِ لِجَمِيع ِ الذِينَ أتـَمُّوا سَعيَهُمْ بالإيمان ِ الحَقِّ وتـَدابير ِ البـِرِّ. لا سِيَّما الذِينَ نـُقِيمُ اليَومَ ذِكرَهُم، لِتـُرِيحَهُمْ بـِرَحمَتِكَ، في حِضن ِ إبراهِيمَ وإسحَقَ ويَعقوب، في مَكان ِ الأبرار ِ والصِّدِّيقِين، حَيثُ يَفرَحُ ويَنعَمُ جَمِيعُ المُعَيِّدِينَ لـَكَ. ولـْتـَعـضُدْنا صَلـَواتـُهُـمُ الآنَ وإلى الأبَد. آمــيــن.
مزمور القراءات: رَمرِمَين
** فــي غـُروبِ شَمس ِ الـنـُّورْ حَــلَّ سُلطـــــانُ الدَّيجورْ
هَــبْ لي نـُعـمـاكَ، رَبِّ نـُـورًا يَمــلأُ المَعمورْ
* غــابَتْ شَـمـــسُ البَهــــاءِ في أفيـــاءِ الإمـســــــــاءِ
ضِعــنــا في دُنيـا اشـبـاهْ أنتَ ارحَمنا، يا ابنَ اللهْ
*/** رَبِّ، يـا مَـنْ تـَـقـَـــــبَّــلْ قِــدمًــا خِــدمَـة َ الأبـرارْ
يــا حَنــــونُ، تــَـقــَـــــبَّــلْ واستـَجـِبنـــا كالأبـــرارْ
قراءَةٌ مِنْ سِفْرِ الجامِعَة، (12/ 8 - 14)
باطِلُ الأباطيلِ يَقولُ الجامِعَة، الكُلُّ باطِل. بَقِيَ أنَّ الجامِعَة كانَ حَكيماً وَقدْ عَلَّمَ الشَّعْب، وَوَزَنَ وَبَحَثَ وَنَظَمَ أمثالاً كَثيرَة. جَدَّ
الجامِعَةُ في طَلَبِ أقوالٍ تُعْجِب، وَكَتَبَ بِاسْتِقامَةٍ كَلِماتِ حَقّ. إنَّ كَلِماتِ الحُّكَماءِ كالمَناخِس، وَكَالمَساميرِ التي ضَرَبَها أرْبابُ الجَماعاتِ
الذينَ أقامَهُمُ الرَّاعِي الواحِد. بَقِيَ يا بُنَيَّ أنْ تَتَّعِظَ بِهذِهِ، فإنَّهُ لا نِهايَةَ لِتأليفِ كُتُبٍ كَثيرَة، والدَّرْسُ الكَثيرُ يُتْعِبُ الجَسَد. فلنَسْمَعْ خِتامَ
الكلامِ كُلِّه : إتَّقِ اللهَ واحْفَظْ وَصاياه. فإنَّ هذا هُوَ الإنْسانُ كُلُّه، لِأنَّ اللهَ سَيُحْضِرُ كُلَّ عَمَل، لِيَدينَ على كُلِّ خَفِيّ، خَيْراً كانَ أو شَرّا.
لحن: باعوت مار يعقوب
* إبــنُ اللهِ آتٍ مِـلْءَ الدَّهــر ِ دَيَّـــــــانْ
مَنْ لا يَخشى الحُكـمَ الآتـي، أيُّ إنســــانْ؟
حُكمٌ نــارٌ يُبقي القـَــمحَ يُـفني الــزُّؤانْ
طـُوباهُ مَنْ كـَان قـَـمــحَ بـِــرّ ٍ مَــــلآنْ
** لـَــيسَ الآتي في المَــنهاةِ لِلأحـكــــام ِ
مِثـــلَ الآتـــي يَومَ الصَّــلبِ لِلآلام ِ
لـَمَّا جَــاءَ مَـاتَ صَـــلبًـا عَنْ آثــــام ِ
سَـوفَ يَأتــي يَقضـي العَـدلَ لِلآنــــام ِ
* يُجري الحُكمَ مِثلَ الـنـَّار ِ في وَسْط َ الكـُورْ
تـُفني الـنـَّارُ القـَـشَّ، تـَــجلو التـِّــبرَ كالنـُّورْ
هَيَّا نـُلقي عَـنـَّا الشَّــرَّ ثـَــوبَ الدَّيجورْ
حَتـَّى نـَلقى يَومَ الرَّبِّ في ثـَــوبِ الـنـُّــــورْ
** نـَشـــدو الآبَ مُـــعطي الابن ِ الحُكمَ كـُلـَّـهْ
نـَشــدو الابن مُجـري الحُكم ِ ماحي الزَّلـَّـهْ
نـَشــدو الرُّوحَ الحَيَّ الشَّــافي كـُلَّ عِـلـَّهْ
لِلثـَّالــوثِ التـَّمجـِيـــدُ مِــنْ كـُــلِّ مِلـَّهْ
*/** عظـِّمْ وارفـَعْ ذِكرَ العَـذرا والقِدِّيسِـيـنْ
جُدْ وارحَمْنا طـَـيِّبْ ذِكرى الـمـوتى. آمين!
صلوات الختام
فلنَشْكرِ الثالوثَ الأقدَسَ والمُمَجَّدَ ولنسجُدْ لهُ ونُسَبِّحْهُ الآبَ والإبن والروحَ القُدُس.آمين.
كيرياليسون، كيرياليسون، كيرياليسون.
قديشاتْ آلُوهُو، قديشاتْ حَيِلْتُونُو، قديشاتْ لُومُويُوتُو (۳ مرات)
إتْراحامِ عْلين (۳ مرات)
أبانا الذي في السَّماوات....
مَهـِيبٌ يَومُ مَجـِيئِكَ، أيُّها السَّيِّدُ، ومُخِيف. فالسَّماواتُ والأرضُ تـَضطـَرِبُ حِينَ تـَأتي لِتـَدِينَ كـُلَّ قـَبائِل ِ الأرض. تـَرَأفْ حِينـَئِذٍ بالذي جَبَلـَتْ يَمِينـُكَ. إنـَّكَ الحَنونُ فاغـفِرْ لِعَبيدِكَ الذِينَ رَقـَدوا عَلى رَجائِكَ. لا تـُسمِعهُم: إذهَبوا إلى الظـُّلمَة! فـَلـَقـَدْ طـُمِرَ بـِهـِمْ جَسَدُكَ ودَمُكَ. بَلْ أهـِّلهُمْ لِمَلـَكوتِكَ السَّماويّ، مَعَ الأبرار ِ الذِينَ حَسُنوا لِمَشِيئَتِكَ. فـَيَرفـَعوا إليكَ المَجدَ والشُّكرَ، وإلى أبيكَ وروحِكَ القـُدُّوس، إلى الأبَد. آمــيــن.