أن نحيا حياة الله يعني أن نستقبل روح القوّة في جسد مطبوع بالضعف، وأن نستقبل روح المحبّة في قلب معتاد على الأنانيّة، وأن نستقبل روح الفطنة في عقل يهوى هناء الغباء. عطيّة الإيمان مكلفة لأنّها تجعلني أواجه مخاوفي العميقة لكي لا تعود تستعبدني. فكيف ينبّه يسوع تلاميذه إلى قصر نظرهم؟
للمزيد.....إضغط هنا