كلمة المصالحة هي من أكثر الكلمات التي تعبّر عن قصد الله وعمله.
لكن من المؤكد أننا نحدّ معنى هذه الكلمة كثيراً عندما نحصرها بسرّ الإعتراف أو كما نسميه اليوم سرّ المصالحة.
ومع ذلك فإنجيل القديس يوحنا يوضح جيداً عطاء الروح القدس كعطاء سلطة ورسالة لمغفرة الخطايا : « فقال لهم ثانية: السلام عليكم! كما أرسلني الآب أرسلكم أنا أيضاً.
قال هذا ونفخ فيهم وقال لهم: خذوا الروح القدس، من غفرتم لهم خطاياهم تغفر لهم، ومن أمسكتم عليهم الغفران يمسك عليهم» ( يو 20، 21-23).
للمزيد.... إضغط هنا