إنّ العالم اليوم، وبشكلٍ إستثنائي، يتمخّض في حروبٍ ضاريةٍ ومجاعاتٍ قاسيةٍ وأمراضٍ مستعصيةٍ وكوارث طبيعيّةٍ ونزاعاتٍ من كلّ الأنواع الدينيّة والعرقيّة والفكريّة... وهنا تتوالى الأسئلة التي تقرع باب الضمير؛ أين هو الله؟ وأين هي الكنيسة؟ وما هو دورنا كشبابٍ مسيحيّ يبحث عن الله والحقيقة والقيم الإنسانية من عدالةٍ وسلام؟
لكي نجد الله في ظلمة هذا العالم علينا العودة إلى اختبار الإنسان مع الله في الكتاب المقدّس الذي يُخبرنا أنّ الله خَلَق الإنسان على صورته كمثاله " فخلق الله الإنسان على صورته على صورة الله خلقه ذكرا وأنثى خلقهم" (تك 27:1).
للمزيد.....إضغط هنا