خلال عمله اليومي، يتعرض الإنسان للكثير من الضغوطات والتعب، فتتملكه مشاعر متناقضة، تارةً فرح وطوراً حزن، تارة غضب وطوراً سلام. وفيما هو يخدم الآخر ويسمعه، يشعر بنفسه مقبولًا من الآخر تارة ومرفوضًا طوراً.
كما ويدخل في صراعات مع الآخر، ويعيش الخطيئة في بعض الأحيان. لذلك عليه نحو الظهر، البحث عن لحظة أمام بيت القربان أو في غرفته أو في مكان حيث يستطيع الحصول على صمت خارجي لكي تستطيع روحه التوجّه نحو الله
للمزيد....إضغط هنا