نكرّس تعليم اليوم لعمل رحمة نعرفه جميعنا جيّدًا، ولكننا لا نمارسه كما يجب: تحمّل الأشخاص المزعجة بصبر.
إننا جميعا بارعون في معرفة الأشخاص الذين هم مصدر إزعاج: ويحدث هذا عندما نلتقي بأحدهم في الطريق، أم عندما نتلقّى مكالمةً هاتفيّة... ونفكّر على الفور: "إلى متى عليّ أن أسمع شكاوى هذا الشخص، أو ثرثرته، أو طلباته أو تباهيه؟".
ويحدث أيضًا، في بعض الأحيان، أن يكون الشخص المزعج هو الأقرب إلينا: هنالك دومًا أحدٌ من بين الأقارب؛ هنالك أيضًا في مكان العمل؛ ولا نُعفى من هذا حتى في وقتنا الحرّ. ماذا علينا أن نفعل مع الأشخاص المزعجة؟
للمزيد.....إضغط هنا