لا يمكنني أن أسألكم إن كنتم تتذكَّرون يوم عمادكم لأنَّكم كنتم لا تزالون أطفالاً، لقد اعتمدنا جميعًا فيما كنا لا نزال أطفالاً. ولكنني سأطرح عليكم سؤالاً آخر: هل تعرفون تاريخ عمادكم، هل تعرفون في أيِّ يوم نلتم سرَّ المعموديّة؟ ليفكِّر كلُّ فرد منكم بهذا الأمر.
للمزيد....إضغط هنا