لم يكن بطرس لِيَتخيّل أنه سيصل يوماً ما إلى روما وأنه سيكون هنا "صيّاد بشر" من أجل الرّب. إنه يلبّي هذه الدعوة المُدهشة، أن يدع نفسه تنقاد إلى هذه المغامرة الكبيرة: إنه كريم، عالمٌ بمحدوديّته، ولكنه يؤمن بالذي دعاه ويتبع حُلمَ قلبه. قال نعم – نعم ٌ شُجاعةٌ وكريمة –وأصبح تلميذًا ليسوع.
للمزيد.....إضغط هنا