كيف يمكننا أن نكون شهود رحمة؟
إنّه التزام يُسائل ضمير وعمل كلِّ مسيحيّ. في الواقع لا يكفي أن نختبر رحمة الله في حياتنا؛ وإنّما ينبغي على كلّ من ينالها أن يصبح علامة وأداة لها من أجل الآخرين.
والرّحمة أيضًا ليست محفوظة لأوقات معيّنة فقط ولكنّها تعانق حياتنا اليوميّة بأسرها.
للمزيد....إضغط هنا