يصادفُ هذا العام الذكرى المئويّة لنهاية الحرب العالميّة الأولى: صراعٌ أعادَ تشكيل وجه أوروبا والعالم بأسره، مع ظهور دول جديدة حلّت مكان الإمبراطوريّات القديمة. يمكننا، من رماد الحرب الكبيرة، استخراج إنذارين لم تفهمهما البشريّة فورًا للأسف، فتوصّلت في غضون عشرين عامًا، إلى خوضِ صراع جديد أكثر تدميرًا من سابقه.
للمزيد....إضغط هنا