لا نستطيع، في زمن الميلاد، إلّا أن نفكّر أوّلًا بالأزواج وأفراد العائلات الذين حُرموا من بهجة العيد وسعادته الداخليّة في نفوسهم وداخل بيوتهم، بسبب جراحات سبّبها كسرُ الرباط الزوجي، أو حالةُ الهجر، أو واقع النزاعات وانشطار الشَّركة وتباعد القلوب.
للمزيد....إضغط هنا