في طفل بيت لحم، يأتي الله للقائنا كي يجعل منا أبطال الحياة التي تحيط بنا. يقدم ذاته كي نأخذه بين أيدينا، وكي نرفعه ونغمره. وكي لا نخاف أن نأخذ بين أيدينا، ومن خلاله، نرفع ونغمر العطشان والنزيل والعريان والمريض والمسجون ( متى 25، 35- 36). "لا تخافوا! افتحوا، لا بل شرّعوا الأبواب للمسيح".
للمزيد....إضغط هنا