أنا موجود معكم اليوم أيّها الإخوة والأخوات الأعزّاء، بكلّ فرح وامتنان لله، في هذا المعبد المريمي العزيز، الغنيّ بالتاريخ والإيمان، حيث نأتي كأبناء للقاء أمّنا وللاعتراف بأخوّتنا. إن المعابد، وهي أماكن تكاد أن تكون "مقدّسة" في كنيسة ميدانيّة مضيافة، تحافظ على ذاكرة الشعب المؤمن الذي لا يكلّ، وسط محنه، عن البحث عن مصدر الماء الحيّ حيث يجدّد رجاءه....
للمزيد......إضغط هنا