عندما عرَفَ تلميذا عمَّاوُس الرَّبَّ يسوع القائم من الموت، عند كَسْر الخبز، إستعادا قوَّتَهما الرُّوحيَّة والمعنويَّة والجسديَّة، ورجَعَا في تلك اللَّيلة عينها، إلى أورشليم لنقلِ هذا الخبَر المُفرح، "فوَجَدا الأحد عشر والذين معهم مُجتمِعين، وهُم يقولون: حقًّا إنَّ الرَّبَّ قام وتراءى لسمعان" (لو24: 33-34).
للمزيد.....إضغط هنا