لدينا أم في السماء، التي هي أم الله القديسة. لأنها تعلمنا فضائل الانتظار، حتى عندما يبدو أن كل شيء لا معنى له: إنها واثقة دائما في سر الله، حتى عندما يبدو أنه قد احتجب بسبب الشرّ الموجود من العالم.
دعونا نطلب في أوقات الشدة، من مريم، التي أعطاها يسوع أمًّا لكل واحد منا، أن تدعم دائما خطواتنا، وأن تقول لقلبنا على الدوام: "قم! أنظر للأمام، أنظر للأفق"، لأنها أمّ الرجاء.
للمزيد.....إضغط هنا