دعوة تحثّ وتدفع المرء ليقدّم حياته للمسيح لا بل ليبذلها في سبيله؛ هذا ما يقيم في قلب كلّ تلميذ وهذه أيضًا هي النّار التي كانت تتّقد في قلب القدّيس بولس وهي النّار عينها التي لا تزال اليوم تتّقد في قلوب العديد من الشّبان والشّابات الذين تركوا أوطانهم وعائلاتهم وانطلقوا بعيدًا، إلى قارات أخرى ليعلنوا يسوع المسيح.
للمزيد.....إضغط هنا