يُخبرنا يسوع عن مثل الخروف الضائع (لو15/ 1 -7) إنطلاقًا من حالة قد وُجِد فيها، حيث نُظر إليه كمشتبهٍ به ومدانٍ من قِبل الأشخاص صالحين كالفريسيّين والكتبة. هذا لأنّه يأكُل مع العشّارين والخطأة – المهمّشين وغير الأنقياء في عيون المجتمع – لكي يُعلِن أنّ الله يرحِّب بالخطأة وأنّ الدين ليس امتيازًا للأصحّاء والأنقياء.
للمزيد.....إضغط هنا