ليست البرّيَّة موضع لقاء الله فحسب، بل هي موضع مُواجهة الشرّير أيضًا.
فالعبرانيون، إذا أكلوا وشربوا من فيض عطايا الله، وقعوا في تجربة التذمُّر عليه وعدم الثقة به.
وهذا ما نُريد إظهاره من خلال مُواجهة يسوع للشرِّير في أثناء حياته الأرضيَّة بعامّة وفي البرّيَّة بخاصَّة، ثمّ لأنطونيوس، وسنُطبِّقه عـلى الحياة الرّهبانيّة والعلمانيّة.
للمزيد....إضغط هنا