البرية والحضور للبشر
إذا كانت الحياة الرهبانيّة هي "في العالم" فهي حضور للبشر. وهذا ما عاشه أنطونيوس فعلاً. فبعد انفصاله عنهم، لم يعودوا له حاجزًا يحول دون اتّحاده بالله، ذلك لأنّه سبق له أن تحرّر منهم، ممّا أدخله في علاقة جديدة بهم لم تَعُد تُعرقل علاقته بالله.
للمزيد....إضغط هنا