غاية رسالة يسوع هي الفرح. ربّما لأنّنا ننسى هذه الحقيقة، ننسى أن نفرح. يرسل يسوع تلاميذه "كالحملان بين الذئاب"، ويريدهم أن يفرحوا. يرغب في أن يفرحوا لا لأنّهم ينجحون في الرسالة، بل لأنّ أسماءهم معروفة، فهو دعاهم كلًّا باسمه. لن نعرف غاية إنجيل المسيح، ولن نعلن رسالته كما يجب، إن لم نعرف أيّ فرح جاء من أجله.
للمزيد....إضغط هنا