قبل محاولة فهم الشرّ والألم يحاول المسيحي أن يفهم الله كما كشف عن نفسه على الجلجلة. ليس التجسّد حتّى الموت على الصليب ستارًا يحجب وجه الله الحقيقيّ.
إنّه "ضرب جنون" في مجال الحب، به يرفع الله الستار عن وجهه الحقيقيّ. هذا الوجه لم يكن يومًا إلهيًا مثلما وهو معلّق على الصليب.
للمزيد....إضغط هنا