بمناسبة عيد شفيع رعيّتنا فلنتأمّل سويّاً في المعاني الرّوحيّة للبريّة حيث نشأت الحياة الرّهبانيّة عن يد أنطونيوس.
والمعاني الروحيّة للبريّة ثرية لزماننا الحاضر، سواء أكانت للحياة الرّهبانيّة التي تُعاش في البرّية أو الجبال أو العالم، أم للحياة العلمانيّة التي تُعاش في قلب المجتمعات البشريّة"، كما يشرح الأب فاضل سيداروس في كتابه "معنى البرّيّة لزمانِنا الحاضر- قراءة معاصرة في سيرة القديس أنطونيوس"
تعالوا نُغني حياتنا الرّوحيّة مُتجاوزين حدود مكاننا وزماننا الحاضر نحو اختبار البريّة من خلال هذه الخواطر المُستقاة من حياة كوكب البرّية القدّيس أنطونيوس الكبير وأقواله بحسب القديس أثناسيوس الكبير.
للمزيد.... إضغط هنا