أيتها الطفلة الـسـماوية المثلثة القداســة التي انتخِبت وتَعينت أمًّا لمنقذ العالـم وفاديه والتي اختيرت وسـيطةً عظيمةً لدى الله من أجلِ الخطأة الأشقياء الـمسـاكين.
ارحميني أنا المُنطرِح على قدميكِ الطاهرتين أنا المعتبر واحد من الناكري الجميل و العديمي المعروف ولكني أبادر الآن إليكِ يا أمي مستغيثاً بكِ .
للمزيد....إضغط هنا