خلال أولى أيام زمن الفصح الممتد حتى العنصرة، لا نزال مفعمين بالحيوية والفرح الجديد اللذين بعثتهما الإحتفالات الليتورجية في قلوبنا. وبالتالي، أود اليوم أن أتأمل معكم باختصار في الفصح، جوهر السرّ المسيحي. في الواقع، تنطلق كل الأمور من هنا: فالمسيح القائم من بين الأموات هو أساس إيماننا.
ماذا نفعل إذاً لكي يصبح الفصح "حياة"؟ كيف لكل وجودنا الداخلي والخارجي أن يتخذ "شكلاً" فصحياً؟
للمزيد....إضغط هنا