من الضروري التذكير، أنّه كون العذراء مريم تظهر، ليس ذلك لزيادة أي شيء على الكشف الإلهيّ. إنّ التّعليم المسيحيّ للكنيسة الكاثوليكيّة يُعَلِّم أنّ بعض الظهورات لا تُعدّ "من وديعة الإيمان وليس من شأنه أن يُحسّن أو "يُكمِّل" وحي المسيح النهائيّ، بل أن يساعد على الحياة فيه بطريقة أو في مرحلة من مراحل التاريخ" . تسمح إذًا بتأوين خاصّ وتجد شرعيتها في ثمار الإرتدادات التي تحثُّها.
للمزيد.....إضغط هنا