نخاف من الدنيا والناس ومن أنفسنا، فلا الأحوال السياسيّة من حولنا تدعو للأمل، ولا العلاقات مع الآخرين دائمًا مريحة ومشجّعة، ولا قلوبنا تحيا في رضا عن الحاضر وثقة بالمستقبل.
وحتى مع الله، فالإيمان بمحبّته وحنانه ينقصنا في أيامٍ كثيرة. لماذا إذًا لا نخاف؟ وهل يمكن أن نحيا حقًّا بلا خوف؟
للمزيد.....إضغط هنا