إنّ إيماننا يولد صباح الفصح. لذلك، حتّى وإن كنّا خطأة وإن تنبّهنا، خلال نظرنا إلى حياتنا أنّها مليئة بالفشل...
يمكننا في صباح الفصح أن نذهب إلى قبر يسوع ونرى الحجر الكبير قد دُحرج ونفكّر أنّ الله يحقّق لي ولنا جميعًا مستقبلاً غير متوقَّع.
وهنا حيث كان الجميع يعتقد بوجود الحزن والفشل والظلام فقط، نجد السّعادة والفرح والحياة. فالله ينمّي أجمل أزهاره وسط الحجارة الأكثر جفافًا....
للمزيد.....إضغط هنا