لهذا الاحتفال طعمٌ كأنه مزدوج، لذيذٌ ومرٌّ، مُفرِح ومؤلم، لأننا نحتفل به بدخول الربّ إلى أورشليم وتلاميذه يشيدون به ملكًا؛ وفي الوقت عينه، يُقرأ بمهابةٍ، نصَّ الآلام في الإنجيل.
لهذا السبب يشعر قلبنا بالنقيض المؤلم، ويختبر، ولو بأدنى حدّ، ما كان من المفروض أن يشعر به يسوع في قلبه في هذا اليوم، اليوم الذي فرح به مع أصدقائه وبكى على أورشليم.
للمزيد....إضغط هنا