في ذكرى وجود الصّبيّ يسوع في الهيكل بين العلماء يسمعهم ويسألهم، ثمّ عودته مع أبيه وأمّه إلى النّاصرة، حيث كان مطيعًا لهما، وينمو بفضل تربيتهما في القامة والحكمة والنّعمة أمام الله والناس (لو2: 51-52)، تحتفل الكنيسة اليوم بعيد العائلة المقدّسة، وبالتّالي عيد العائلة المسيحيّة، وكلّ عائلة تتأسّس حسب شريعة الله الطّبيعيّة والموحاة. وامتدادًا هو عيد العائلة الاجتماعيّة والوطنيّة والبشريّة. نصلّي اليوم من أجل كلّ هذه العائلات لكي تنعم بالوحدة الدّاخليّة والسّعادة والسّلام.
للمزيد......إضغط هنا