عندما نختبر قوة محبّة الله، وعندما ندرك حضوره كأب في حياتنا الشخصيّة والجماعيّة، لا يسعنا إلّا أن نعلن ونشارك ما رأيناه وسمعناه. علاقة يسوع مع تلاميذه، وإنسانيته التي تنكشف لنا في سرّ تجسّده وفي الإنجيل وفي سرّ موته وقيامته، تظهر لنا إلى أي مدى أحبّ الله إنسانيتنا وشاركنا أفراحنا وآلامنا، ورغباتنا ومخاوفنا.
للمزيد....إضغط هنا