حالما أشرقَ نورُ مجدِ الله حول رُعاة بيتَ لحم، في ظلمة اللَّيل، وبشّرَهم بالفرح، الذي سيعمُّ العالم أجمع، "أنّ اليوم وُلِدَ المُخلّص، وهو المسيحُ الرّبّ، المُقمَّط والمضّجع في مذود"، أسرعَ الرّعاة ليرَوا هذه الكلمة، "فوجدوا مريم ويوسف والطّفل مضّجعًا في مذود". وكان أوّل إعلان لإنجيل العائلة.
للمزيد....إضغط هنا