ربُّنا يسوع، حالاً بعد معموديّته في نهر الأردنّ واعتلان بنوّته الإلهيّة، "قاده الرّوح إلى البرّيّة، فصام أربعين يومًا وأربعين ليلةً حتّى جاع"[1]. وذلك استعدادًا ليبدأ رسالته الخلاصيّة. هناك جرّبه إبليس ثلاثًا بشهوات الحياة الثّلاث، فانتصر عليها بقوّة أمانته لكلام الله[2]. في البرّيّة، صلّى يسوع وصام واستعدّ ليحمل للناس عطايا رحمته ومحبّته.
للمزيد.....إضغط هنا