بمناسبة اليوم العالمي السابع والعشرون للمريض، الذي سيتمّ الاحتفال به بطريقة رسميّة في مدينة كالكوتا، في الهند، يوم 11 فبراير/شباط 2019، تذكّر الكنيسة، أمّ جميع أبنائها، ولا سيما المرضى منهم، أن أعمال العطاء المجاني، كعمل السامري الصالح، هي السبيل الأكثر مصداقيّة للتبشير. إن الاعتناء بالمرضى يحتاج إلى الاحترافية والحنان، والأعمال المجّانية والفوريّة والبسيطة مثل المداعبة، التي من خلالها نجعلُ الآخرَ يشعر بأنّه "عزيز".
للمزيد.....إضغط هنا