نحن منشغلون باستمرار وليس لدينا الوقت للاصغاء. وأود أن أسألكم، أن أطرح عليكم سؤالا، ليجِبْ كل واحد في قلبه: أنت، أيها الزوج، ألديك الوقت للاصغاء لزوجتك؟
وأنت، أيتها الزوجة، ألديك الوقت للاصغاء لزوجك؟ وأنتم أيها الآباء والأمهات، ألديكم الوقت، الوقت ل"تهدروه"، من أجل الاصغاء لأبنائكم؟ أو لأجدادكم، كبار السن؟ -
"ولكن أجدادي يعيدون دوما نفس الأشياء، المملة ..."- لكنهم بحاجة إلى من يصغي إليهم! الاصغاء. أطلب منكم أن تتعلموا كيف تصغون، وأن تكرّسوا المزيد من الوقت. في القدرة على الاصغاء تكمن جذور السلام.
للمزيد.....إضغط هنا