جئت إلى فاطيما لأتمتع بحضور مريم وحمايتها الوالدية.
جئت إلى فاطيما لأن الكنيسة الحاجة التي أرادها ابنها كأداة تبشرية وسرّ خلاصي تتجه اليوم إلى هنا.
جئت إلى فاطيما لأصلي مع مريم ومع العديد من الحجاج من أجل بشريتنا المصابة بالشدائد والآلام.
للمزيد.....إضغط هنا