ختام السنة المكرّسة

أضواء

ختام السنة المكرّسة

 

 

 

 

 

يمكننا أن نرى في هذا الأمر بداية الحياة المكرّسة. المكرسون والمكرسات مدعوون أولاً ليكونوا رجال ونساء لقاء.

 

إن الدعوة في الواقع لا تنطلق من مشروع تم التفكير به وإنما من نعمة الرب الذي تطالنا من خلال لقاء يبدّل الحياة.

 

إن الذي يلتقي بيسوع حقًا لا يمكنه أن يبقى كما كان، لأنه التجدد الذي يجعل كل الأشياء جديدة وبالتالي فالذي يعيش هذا اللقاء يصبح شاهدًا ويجعل هذا اللقاء ممكنًا أيضًا للآخرين، ويصبح أيضًا مُعزِّزًا لثقافة اللقاء ويتجنّب المرجعيّة الذاتيّة التي تجعلنا ننغلق على ذواتنا.

 

للمزيد .... إضغط هنا