مَن هذا حَتَّى يَغفِرَ الخَطايا؟

أضواء

مَن هذا حَتَّى يَغفِرَ الخَطايا؟

 

 

 

كم من شخصٍ اليوم أيضًا يتيه في حياة خاطئة لأنه ما من أحد مستعدّ للنظر إليه أو إليها بشكل مختلف، بعيني الله، بل أفضل، بقلبه، أي النظر إليهم برجاء. أمّا يسوع فعلى العكس، إنه يرى إمكانية القيامة حتى في مَن كدّس خيارات خاطئة. يسوع هو دومًا موجود، وقلبه مفتوح؛ يمنح تلك الرحمة التي في قلبه؛ يغفر، ويعانق، ويتفهّم، ويقترب: هكذا هو يسوع!

 

للمزيد.....إضغط هنا