التساعيّة مسيرةٌ روحيّة بالصلاة وروح التوبة نستعدّ فيها، ليس فقط لإحياء ذكرى ميلاد ابن الله لخلاصنا وفداء الإنسان، بل وبخاصّة لميلاده في كياننا. فنقبله كلمة في قلوبنا، كما قبلته مريم بإيمان ورجاء وحبّ في أحشائها. ومثلما أعطته جسدًا بشريًّا، نعطيه نحن حضورًا فاعلًا بأعمالنا الصالحة، وبمبادرات محبة ورحمة وعدالة وسلام، حيثما كنا.
للمزيد....إضغط هنا