رحماء كالآب

أضواء

رحماء كالآب

 

 

 

 

إلهنا ليس إلهًا لا يعرف كيف يفهم ضعفنا ويتعاطف معه ( عب 4، 15). بل على العكس! فبفعل رحمته صار الله واحدا منا: "بتجسُّدِهِ اتَّحَدَ ابن الله نوعاً ما بكلِّ إنسان.

 

لقد اشتغل بيدي إنسانٍ وفكر كما يُفكر الإنسان وعمل بإرادة إنسانٍ وأحبَّ بقلبِ الإنسان. لقد وُلِدَ من العذراء مريم وصار حقاً واحداً منا شبيهاً بنا في كلِّ شيء ما عدا الخطيئة" (فرح ورجاء، 22).

 

 

للمزيد....إضغط هنا