«إِن كُنتُ أَسَأْتُ في الكَلام، فبَيِّنِ الإِساءَة. وإِن كُنتُ أَحسَنتُ في الكَلام، فلِماذا تَضرِبُني ؟» (يو18/ 23)

أضواء

«إِن كُنتُ أَسَأْتُ في الكَلام، فبَيِّنِ الإِساءَة. وإِن كُنتُ أَحسَنتُ في الكَلام، فلِماذا تَضرِبُني ؟» (يو18/ 23)

 

 

 

 

«إِن كُنتُ أَسَأْتُ في الكَلام، فبَيِّنِ الإِساءَة. وإِن كُنتُ أَحسَنتُ في الكَلام، فلِماذا تَضرِبُني ؟» (يو18/ 23) هكذا أجاب يسوع أحد الحرس الذي لَطَمَه أثناء محاكمته.

 

الملفت للنظر هنا بأن يسوع لأول مرّة لم يمارس ما علّمنا إيّاه: «من ضربك على خدّك الأيمن فحول له الآخر». فهل من الممكن ليسوع أن يمارس عكس ما يعلّم؟ أم أنه من الممكن فهم تعليم يسوع بهذا الخصوص بطريقة أُخرى؟ في الحقيقة الترجمة الدقيقة لهذه الآية هي: من ضربك على خدّك الأيمن فحوّل له آخر.

 

 

للمزيد.....إضغط هنا